
من نحن
—†—
منذ تأسيسها قامت مطرانية الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك بدور مميز في تاريخ المدينة والمنطقة ولبنان. ففي ظل الحكم العثماني والانتداب الفرنسي او في عهود الاستقلال كانت “الدار الاسقفية” أو “دار المطران” مقراً لكل الاجتماعات المصيرية لأبناء المدينة والمنطقة، ومركزاً تخرج منه القرارات الكبرى، وملجأ لكل مظلوم او صاحب حاجة. وكان مطرانها الذي يحمل لقب “رئيس اساقفة الفرزل وزحلة والبقاع…” صاحب الكلمة المسموعة لدى الشعب والحكام كافة، والمنقذ للمدينة ايام المحنة
The Divine Liturgy

المطران ابراهيم مخايل ابراهيم
رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك
العظات
—†—